An Unbiased View of الإدمان على مواقع التواصل
وأحد الآثار السلبية لوسائل التواصل الاجتماعي هو تدني احترام الذات بين المستخدمين النشطين.
جوهرها على تقسيم المقياس إلى قسمين ويقارن متوسط الربع الأعلى في الدرجات بمتوسط
- المقارنة المستمرة بالآخرين، رفع التوقعات لأنفسهم وللآخرين يؤدي إلى ضعف الثقة بالنفس، نقص تقدير واحترام الذات، عدم الرضا عن صورة الجسم، الشعور بالغيرة، الذنب والدونية.
وإذا كنت مغرمة بهذه العادة السيئة المتمثلة في الإدمان على وسائل التواصل الاجتماعي، فهذه المقالة مناسبة لكي، وإليك نصائح قيمة حول كيفية الحد من إدمانك على وسائل التواصل الاجتماعي بشكل فعال:
تركي آل الشيخ يسحب جميع القضايا والشكاوى التي رفعها في مصر
دور الذكاء الاصطناعي في رصد تفشي فيروس كورونا المستجد؟
ضبط إشعارات مواقع التواصل: إطفاء رنين الإشعارات الذي يعطيه الهاتف في كلّ تحديث أو صورة تُنشر على المواقع سيمنع الفرد بالتأكيد من تفقّدها طيلة الوقت، وتُضبَط الإشعارات لتكون فقط لما ينشره الأبناء لمراقبة أنشطتهم على المواقع، وتحرّي مُعدّل استخدامهم لها وضبطه بما لا يُشعرهم بـالوحدة من دونها، ولا يتعارض مع سير حياتهم في الوقت ذاته.
مهم جداً أن تبلغ أفراد عائلتك وأصدقاءك أنك تحاول التوقف عن الإدمان من استعمال مواقع التواصل الاجتماعي، فهم أكبر سند ودعم في هذه الخطوة.
جدول يبين المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وقيمة اختبار مان وتني" لدراسة الفروق بين متوسطي و مرتفعي و منخفضي درجات مقياس الادمان على شبكات التواصل الاجتماعي .
استمرار استعمال الإنترنت على الرغم من وجود بعض المشكلات مثل فقدان العلاقات الاجتماعية والتأخر عن العمل.
وبالإضافة إلى ما سبق تُتّبع بعض الإجراءات البسيطة المساعدة في السيطرة على مُعدّل استخدام الفرد لمواقع التواصل الاجتماعيّ، أو ضبط استخدام أبنائه لها عن طريق الآتي:[٣]
تأثر تفاصيل إضافية الأداء المهني، أو الدراسي، أو الاجتماعي للفرد. وجود أعراض نفسية انسحابية عند محاولة تقليل وقت تصفّح مواقع التواصل.
تساعد وسائل التواصل الاجتماعي في التعلم من خلال الموارد والمواد والمقالات وأعمال البحث والمحتويات عبر الإنترنت والتي تمكننا من القراءة والتعلم، ناهيك عن المنصات التفاعلية الافتراضية حيث نشارك في ندوات عبر الإنترنت ودروس عبر الإنترنت.
يفضل كثيرون منا قضاء بعض الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي، ولكن إن تحول هذا السلوك إلى استخدام مفرط يؤثر على أنشطة الحياة اليومية مثل العمل أو علاقاتنا الاجتماعية، فهذا ما يسمى بإدمان مواقع التواصل الاجتماعي.